في يوم الثلاثاء الموافق 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2025، في منطقة السيدة زينب بمدينة دمشق، فُقد الشاب وليد فارس الخطيب، المنتمي إلى الطائفة الشيعية، وذلك أثناء توجهه إلى عمله، دون أن ترد أي معلومات عن مصيره أو مكان تواجده. وتأتي هذه الحادثة في سياق عام تصاعدت فيه جرائم القتل والعنف الطائفي والخطف التي تستهدف الأقليات في سوريا، وذلك في الفترة التي أعقبت استلام هيئة تحرير الشام للسلطة.
English version: Click here









