في مساء يوم 4 تشرين الثاني/ نوفمبر 2025، في منطقة جرمانا بدمشق، قُتل السيد الياس جوزيف البابا بعد أن اقتحمت مجموعة مسلحة متجره وأطلقت النار عليه مما أدى إلى وفاته، ثم قامت بسرقة مصاغ ذهبي. الضحية هو مواطن من الديانة المسيحية.
ويأتي هذا الحادث في سياق عام يتسم بعدم الاستقرار وتصاعد جرائم العنف الطائفي والخطف والقتل التي تستهدف الأقليات في سوريا، في ظل سيطرة هيئة تحرير الشام على السلطة.
النسخة الإنكليزية: اضغط هنا



