في مطلع شهر نوفمبر 2025، شن جهاز الأمن العام التابع لهيئة تحرير الشام، السلطة الفعليّة في المنطقة، حملة اعتقالات جديدة استهدفت مدنيين من أبناء الطائفة العلوية في محافظة حمص وريفها. وقد تم تنفيذ هذه الحملة في قرية أكراد الداسنية، حيث شملت الاعتقالات عدداً من أهالي القرية، بينهم صاحب الفرن الوحيد فيها. وأدى اعتقاله إلى حرمان أكثر من أربعة آلاف نسمة من الحصول على الخبز.
النسخة الإنكليزية: اضغط هنا









