ملخص الحادث
تُوفي العميد المتقاعد طارق حبيب اسمندر من الطائفة العلوية داخل أحد سجون السلطة المؤقتة (هيئة تحرير الشام) في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2025، بعد أن جرى اعتقاله في 7 أيار/مايو 2025. وقد لقي حتفه دون أن يُخضع لأي محاكمة قضائية أو تُوجّه له أي تهمة رسمية طوال فترة احتجازه، وسط اتهامات بوفاته نتيجة التعذيب أو الإهمال الطبي المتعمد داخل المعتقل.
المعلومات التفصيلية
الضحية: طارق حبيب اسمندر.
هوية الضحية:
الطائفة: علوي من بانياس.
الوظيفة: عميد متقاعد في جيش النظام السوري السابق (حزب البعث)، وقائد سابق لمطار تفتناز العسكري.
التاريخ: 18 تشرين الأول/أكتوبر 2025 (تاريخ الوفاة) – تم اعتقاله في 7 أيار/مايو 2025.
المكان: أحد سجون السلطة المؤقتة (هيئة تحرير الشام).
الجهة المرتكبة: هيئة تحرير الشام و”السلطات الحالية”.
ملاحظات توثيقية:
يُشار إلى أن طريقة تسجيل الوفيات في هذه السجون تتم دائمًا تحت سبب “أزمة قلبية” بغض النظر عن الظروف الفعلية.
تم تسليم جثمان الضحية إلى أهله في تاريخ الوفاة.
تُطرح هذه الحالة في سياق تصاعد جرائم العنف والخطف التي تستهدف الأقليات في المناطق الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام.
النسخة الإنكليزية: اضغط هنا
