في يوم الخميس 30 تشرين الأول/أكتوبر 2025، في مدينة اللاذقية غرب سوريا، فقد الاتصال بالمواطن عدنان أسعد سعيد، وهو موظف مدني في التوكيلات الملاحية، بعد أن شوهد للمرة الأخيرة في ضاحية تشرين باللاذقية لدى عودته من عمله، حيث ركن سيارته واشترى بعض الأغراض من الحي ثم غادر مجدداً بسيارته قبل أن ينقطع التواصل معه تماماً. ويأتي هذا الحادث في سياق تصاعد جرائم العنف الطائفي والخطف التي تستهدف الأقليات في سوريا بعد استلام هيئة تحرير الشام للسلطة.
النسخة الإنكليزية: اضغط هنا









